* إن الجامعة التي بدأت رسالتها عام 1377ه بأربع كليات و (21) طالباً وتسعة مدرسين فقط قد قطعت شوطاً كبيراً في مجال التقدم والتطور والنهوض بمسؤولياتها وأعبائها العلمية الضخمة تجاه المجتمع السعودي الناهض.
* إن جامعاتنا ومعاهدنا ستوفر لنا الرصيد الأهم في بناء الكيان الكبير وترسيخ دعائم نهضته وتقدمه وسعادة شعبه.
* إنني آمل في الوصول إلى الاكتفاء الذاتي فيما يتعلق بتفهم وممارسة التكنولوجيا الحديثة وآمل ان أرى بلدي جنة خضراء أرضها خير ومدنها منارات وسماؤها دخان المصانع وبناياتها جامعات وشعبها ينعم برضى ربه ويشكر نعماءه عليه.
فهد بن عبدالعزيز 1414 هـ
|