لقد كان تولي خادم الحرمين الشريفين مقاليد الحكم منذعشرين عاماً انطلاقة حضارية يتردد صداها في كل أرجاء العالم فلقد انطلق الفهد من البقاع الطاهرة ومن مهبط الوحي التي بزغ منها نور الإسلام قائداً حكيماً لمسيرة الرخاء حيث أقام الصروح العمرانية والصناعية والمشاريع الزراعية.وبفضل من الله فقد وفر الأمن والأمان والاستقرار. وبهذه المناسبة التي نعيشها في هذه الأيام نسأل الله عز وجل أن يحفظ لنا خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني وسمو أميرنا المحبوب الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم وسمو نائبه الأمير عبدالعزيز بن ماجد بن عبدالعزيز حفظهم الله.
بلدة المحوى بالقصيم
|