إثر الخبر المنشور في ثقافية الاثنين الماضي حول (جائزة المرقب للصحافة) الخاصة بالرواد واقترحها الشاعر الأستاذ علي النعمي، فقد تواصلت ردود الأفعال المؤيدة للجائزة، وأشار كثيرون إلى دور الأستاذ علي العمير الرائد إلى جانب الأستاذين العميدين حمد الجاسر رحمه الله وعبدالله بن خميس أمد الله في عمره.
ولعل من جماليات المصادفة أن يأتي الاقتراح متزامناً مع تعيين الشاعر الدكتور عبدالعزيز خوجة وزيراً للثقافة والإعلام فلعله ينظر فيه حيث لا توجد جائزة رسمية للصحافة القديمة والحديثة على حد سواء، غير جائزة التميز الصحفي الممنوحة من هيئة الصحفيين.