زرتنا قبل صياح الديكه
في نشاط، رائعٍ.. ما أبركه
فتلقاك على أبوابنا
حارسٌ.. أحواله مرتبكة
زوّدوه بتعاميم قضت:
أدخل الزوّار.. وسط الشبكة
يا أخا الأحساء: عذراً إننا
عَربٌ.. أحوالنا بالبركة
قد محا الذنب الذي جاء به
يستميح العفو عمّا سلكه
ولك التعويض حقاً واجباً
بخروف ينتشي من علكه
إنما نشرط شرطاً واحداً
لا تجئْ قبل دوام المملكه
مع أطيب تحياتي
غازي..
لندن 2-4-1423هـ 2-7-2002م