«الثقافية» ليست مدير تحريرها ومحرريه، كما ليست صفها وإخراجها ومونتاجها ومطابعها المدعومة كلها من رئيس التحرير أستاذنا أبي بشار ومجلس الإدارة بقيادة أستاذنا أبي طارق، لكنها - كذلك - مدير عام هاجسه التطوير والتغيير وتسريع الوثبات التقنية التي ظلت «الجزيرة» رائدةً لها في تجارب حثيثة انطلقت من إنشاء أول موقع إلكتروني للصحف السعودية وتواصلت - قبل أيام - بتوفير خدمة « البلاك بيري» بين الصحيفة
...>>>...
تثير إحدى أبرز الظواهر في الموقع العالمي «فيس بوك»إلى خطر يهدد بقاء العديد من الأسماء المهمة والشهيرة فيه، ألا وهي ظاهرة انتحالالمعرفات الوهمية لأشخاص حقيقيين. وقد كانت هذه الظاهرة في
...>>>...
قد يصلحُ شاهدًا على مسيرة «ثقافة الجزيرة» التي لابد أن تُكتب يومًا، وتحديدًا في الفترة الفاصلة بين رياستَيْ تحرير الأستاذ خالد المالك (1984- 1999م)؛ حيث غابت قياداتُها «الثقافية» بقرارات التغيير التي تمت برغبة المسؤول الأول حينها أو بإملاءات أطرافٍ أخرى فكان الفراغ كبيرًا، ولم يكن ملؤه عسيرًا، لكن الموقف من «الجزيرة « - حينها - أثر على عملية
...>>>...