غابت فغاب معها عمرٌ من الحب، وواراها ولم يتوارَ الفقدُ والوجدُ والدموع، ورحلت (شقيقته الكبرى وأمه الثانية نورة بنت إسماعيل العبد الرحمن السماعيل) لتكتب القصيدة؛ فهي ظلُّ الشمس وبوحُ الهمس وذاكرةُ الشجن ..
أنت بقيّةُ ما أبقى لنا الفرََحُ
وأنتِ آخرُ من ضََحّوا ومن رَبِحوا
فكيف تمضين والأفراحُ ما بَرِحَتْ
وكيف تمضينَ والأحبابُ ما بَرِحوا ...>>>...
صفحة الجزيرة الرئيسية
الصفحة الرئيسية
صفحات PDF
البحث
أرشيف الأعداد الأسبوعية
ابحث في هذا العدد