نادَيتُ حُسنَكِ، كانَ الشوقُ مُشتَعِلا
يُسَائِِلُ النَّهرَ والصَّحْراءَ والجَبلا
دِمشقُ آتيكِ أطْوي الأَرضَ عَاشِقةً
يقودُني الحُبُّ يَرمي الخوفَ والخَجلا ...>>>...
إلى روح الابن خالد رحمه الله..
إلهِي ما أقسَى الفراقَ وأعظَمَا
على قلبِ مفؤودٍ جرَى دمعُه دَمَا
يخَضِّب ما تَهوَى المنونُ خضابَه
ويوقُدُهُ في مقلةِ الورْدِ مأْتمَا ...>>>...
صفحة الجزيرة الرئيسية
الصفحة الرئيسية
صفحات PDF
البحث
أرشيف الأعداد الأسبوعية
ابحث في هذا العدد