نواصل مع الجزء الثالث من مقالة «أزمة الشعر والشعراء» للشاعر والناقد الأمريكي مايكل دانا جويه:
وتلك هي القضية الحقيقية؛ فثقافة الشعر «الفرعية» لم تعد تفترض أنه ستتم قراءة كل القصائد المنشورة. ومثل زملائهم في الإدارات الأكاديمية الأخرى، يجب على مهنيي الشعر النشر من أجل الأمن والتقدم الوظيفي على حد سواء. وكلما نشروا أكثر، ترقوا وظيفياً بصورة أسرع. إذا لم ينشروا، أو انتظروا فترة طويلة
...>>>...