يأخذنا شاعرنا الوجداني معه وقد اصطحبنا سوياً قطار الحب، فمن محطة إلى محطة، ومن شرفة إلى أخرى يستشرف من خلالها عبر خياله الشعري صوراً للجنس الناعم، ترسمها ريشته.. فمن «سلمى» إلى «ليلى»، ومن «هيفاء» إلى «أسماء»، لا تعنيه الأسماء بقدر ما يعنيه الجمال الناعم النائم منه والمستيقظ.. يلامسه
...>>>...