هدية منه أعتز بها.. وأعتب على سطوره الأربعة التي حملتني من الثناء ما لا أحتمل ولا أستحق.. فما أنا بالأديب الكبير. ولا الشاعر الرائد. ولا المثقف الفذ. كثير عليَّ هذا الإطراء الذي أقدره وأشكره وأعتذر عنه نيابة عنه..
يا عزيزي أنا مجرد طالب مبتدئ ومجتهد في الفصول الأولى من مدرسة الحياة بقدر ما أعرف أزداد معرفة بجهلي فيما لا أعرف.. انتهى
...>>>...