مما لا شك فيه أن الشعب العراقي دفع ثمناً باهظاً وكبيراً جداً من أجل إحداث التغيير الذي بدأت مظاهره تتجسد، والثمن الذي دفعه العراقيون والذي سيستمرون في دفعه إذا ما قورن وقيس بما أقدمت عليه شعوب أخرى سعت إلى تغيير نظمها السياسية والاجتماعية التي كانت تعيش واقعاً سياسياً واجتماعياً مقارباً لما كان عليه ...>>>... |