فرحت بحديث أستاذنا الشيخ أبو عبد الرحمن بن عقيل الظاهري وأنا أشكر له هذه المداخلة العلمية ذات المستوى الرفيع ولقد تعلمنا منها جوانب من أدب الحوار وجدية المناقشة، وأحب في بداية حديثي - وقد جعلتم عنوان مقالتكم (إنما هو حب لك لا تحيز ضدك) - أن أقول لأستاذنا: إذا كان هذا فعلكم في محبكم لعمري كيف تصنع بالأعاديا؟
...>>>...
|