الدمام - هيا العبيد تكتسي ملامحهن حزن دفين ويغلب الشرود على تفاعلهن مع الحياة التي عايشنها، انعزلن عن أسرهن، أسباب أفرزتها الحياة والانشغال وأجبرهن على معايشة واقعهن المرير بعد أن وصل بهن المطاف إلى أن يبقين ضيوفاً دائمات في دار الرعاية للمسنات بحثاً عن الكنف الأسري الذي افتقدنه مما جعل
...>>>...
|