إذا كان ما حدث يوم الأربعاء (الأول) في الثامن من ذي الحجة من عام 1430ه.. «كارثة» باتفاق الجميع على تسميته، فإن ما حدث يوم الأربعاء (الثاني) في الثاني والعشرين من صفر من عام 1432ه.. كان «فضيحة» إدارية وهندسية من عيار ثقيل، ف «الواقع» المبكي الذي عاشته المدينة.. كان «فضيحة»، وما عاناه مواطنوها...>>>... |
|
| |
يخطئ أحدنا عندما يصف قوانين النشر في الصحافة الورقية بالقسوة، وأنها قد تكون حائلاً دون الحقيقة وكشفها؛ فهذه الأنظمة العرفية التي يمارسها (أغلب) رؤساء التحرير هي صمام الأمان لكل (طارئ) قد يتمرد على (المألوف) الذي يمثل الإطار الأخلاقي (الوطني) لكل مجتمع، وبقدر معقول من الحرية التي لا تتعارض...>>>... |
|
|