* اليوم هو مفترق الطرق في نصف نهائي دوري أبطال آسيا بين الهلال والعين، فأحدهما سينطلق للنهائي والآخر سيأخذ طريق الخروج مودعاً البطولة.
* * *
* كل ما تأمله الجماهير الهلالية من فريقها ولاعبيها أن يظهروا بمستواهم المعروف عنهم، لا يريدون أكثر، فذلك كفيل بعد توفيق الله بتأهلهم للنهائي.
* * *
* عندما يمر أي فريق بحالة عدم اتزان وتتأثر نتائجه، فسيكون هناك ضحايا واستهداف للاعبين معينين من قبل إعلام وجمهور ذلك النادي! والكابتن عبدالله المعيوف هو الضحية الاتحادية اليوم لما يمر به الفريق.
* * *
* عندما تنجح إدارة أي ناد في مرحلة الإنقاذ، فربما تكون هي إدارة الفشل في مرحلة الاستقرار والتطلع للإنجاز، فلكل مرحلة إدارتها، وبعض إدارات أنديتنا اليوم تعيش هذه المرحلة، لذلك لن يتغير حالها إلا بتغير إداراتها.
* * *
* هناك تطور طفيف في أداء الفريق الاتفاقي مع جيرارد، ولكنه حتى الآن لم يصل لمستوى طموحات مدرج النواخذة، فمحبو وعشاق فارس الدهناء يتطلعون لما هو أكبر، ويأملون بعودة الفريق البطل، وربما يكون الموسم القادم هو موسم تحقيق الآمال الاتفاقية.
* * *
* ماذا حدث لواقعة الاعتداء على علي البليهي في مباراة نصف نهائي كأس السوبر؟! هل تم حفظ ملف القضية؟! ليس مقبولاً أن تتجاهل لجنة الانضباط تلك الأحداث الذين اعتدوا بالركل على البليهي أثناء سقوطه على الأرض.