بَعضٌ من مَشاعِري..
عشتَ يا صديقي ودمتَ..
رمزاً للوفاءِ والعَطاء..
لَكَ أن تعيشَ حراً..
في وطنٍ حرٍ جَميل..
لكَ أن تُباهي بهِ الدنيا..
إلى حدِ..
الكِبرياءِ والشُموخ..
إلى حدِ..
النشوةِ والسعادةِ والسُرور..
لكَ فيهِ..
الجولةُ والصولةُ..
لكَ فيهِ ما لكَ..
لكَ أن تعودَ إليهِ..
دائماً وأبداً..
وقتَ تَشاءُ ومَتى تَشاءُ..
إنهُ وطنُ الجُدودِ..
دونَ حدٍ أو قُيود..
وطنُ الآباءِ والإِباءِ والخُلود..
لكَ مَحبتِي دائماً..
لَكَ اِفتخارِي بثباتكَ وصِدقكَ..
دامَ اِعتزازِي بِكَ..
رمزاً من رموزِ العطاءِ والنقاءِ..
وبَصْمَة الهَويةِ والانتِماء..