* ما زال الإنجليزي ستيفن جيرارد مدرب الاتفاق عاجزاً عن صناعة فريق مقنع للموسم الثاني على التوالي! وتخلي الاتفاقيين عن المطالبة بفريق منافس بسبب سوء عمل هذا المدرب الذي قدَّم كل ما عنده، ولكن يبدو أن القرار خارج صلاحية إدارة النادي.
* * *
* حتى منتصف الشوط الثاني كان الفريق الشبابي أمام الأهلي في حالة فنية يرثى لها، وتمكَّن في آخر المباراة من تسجيل هدفين متتاليين بسبب تراخي لاعبي الأهلي.
* * *
* منذ إشكالية انتقاله للاتحاد في الفترة الماضية، والتي فشلت، اختفى البلجيكي كراسكو من خارطة الفريق الشبابي، وتقدِّم الإدارة دوماً عذر الإصابة لتبرير غيابه.
* * *
* ما الذي دعا إدارة الرائد إلى استقطاب لاعبين اثنين أجانب تحت 21 سنة، أحدهما من سيراليون والآخر من ليبيريا؟! فهما سيبقيان خارج حسابات المدرب ما لم يغب أحد الأجانب الكبار الثمانية! ويبدو أن الإدارة قد رمت كامل ثقتها في مباراة الفريق القادمة في نصف نهائي كأس الملك أمام القادسية؛ رغبة في تحقيق حلم كل الرائديين ببلوغ المباراة النهائية لأول مرة في تاريخ النادي، ومعلوم أن مسابقة كأس الملك يسمح فيها بمشاركة كل اللاعبين الأجانب بمن فيهم مواليد تحت 21 عاماً.
* * *
* المدرب العربي نور الدين بن زكري يحظى بتعاطف كبير من قبل الجماهير الرياضية السعودية بمختلف ميولها، وانسحب هذا التعاطف على فريق الخلود الذي يدربه بن زكري، وأصبح الكثيرون يحبون الفريق الخلودي ويتعاطفون معه وتسعدهم انتصاراته.
* * *
* كان للشباب ضربة جزاء صحيحة وصريحة د.97 أمام الأهلي لم يحتسبها الحكم، كانت كفيلة بخروج الفريق متعادلاً، بعد أن كان متأخراً (3-0). وأنهى الحكم المباراة بعد تلك الحالة مباشرة! وقد أجمع كل المحللين التحكيميين على صحة تلك الضربة، وأن الشباب تضرر بعدم احتسابها.