* حقق الهلال انتصاراً كبيراً على جوانغجو الكوري الجنوبي بسبعة أهداف دون مقابل. وأظهر الهلال في المباراة سطوة كبيرة أمام الفريق الكوري وجعله يظهر مستسلماً لا حول له ولا قوة!
* * *
* المستوى الفني الكبير الذي ظهر به الفريق الهلالي أمام جوانغجو الكوري، هل يستمر في المباريات القادمة؟ أم هو رد فعل مؤقت لغضب الجماهير؟! لن يجيب عن هذا السؤال سوى لاعبي الهلال.
* * *
* ميزة الأهداف الهلالية السبعة أنها سجَّلها سبعة لاعبين، وهذا يجعل قوة الفريق التهديفية متوزعة على عدة لاعبين، ولا يمكن حصرها بلاعب واحد إذا غاب تأثر الفريق.
* * *
* وجهة نظر الشباب موضوعية للغاية بشأن مشروع توثيق البطولات. ويجب أن يلفت لها وتُؤخذ بعين الاعتبار.
* * *
* الكابتن عدنان حمد مدرب فريق العروبة يجب عليه أن يتنبه لما يحدث لفريقه، فليس معقولاً هذا التراجع في مستوى ونتائج الفريق، التي إن لم تتحسَّن فسيكون الهبوط حتمياً.
وفي آخر مباراة على أرضه وبين جمهور أمام الفيحاء كانت نسبة استحواذه (27 %).
والتمريرات (211) مقابل (550) تمريرة للفيحاء! وهذه أرقام متواضعة ومخيفة!
* * *
* سجَّل الرائد الخسارة رقم (20) هذا الموسم، وجاءت هذه الخسارة من الجار اللدود التعاون، وقلَّصت هذه الهزيمة حظوظ فريق الرائد في البقاء بدوري روشن، وأصبح هبوطه لدوري يلو وشيكاً.
* * *
* أخفق الحكم ماجد الشمراني في إدارة ديربي بريدة بين التعاون والرائد، فقد كان هناك الكثير من الأخطاء المهمة التي افتقد خلالها المتابعة الدقيقة! وكان هناك بطاقات حمراء وضربات جزاء لم تتم متابعتها كما يجب.
* * *
* فريق توثيق البطولات تجاهل لوائح البطولات التي صنَّفها دوريات! سواء كانت كأس ملك، أو دورة تصنيفية. فالضابط في مسمى أي بطولة هو لائحتها، فلا يمكن أن يكون هناك نص في اللائحة بأن البطولة تُقام على كأس جلالة الملك، ثم تقوم اللجنة بتغيير مسماها إلى دوري! حتى ولو وضعت من أجل ذلك ألف معيار.