وعوداً على المعيقل الذي لم يتغلب على أسر إعجابه بشعر العروي، فأعاد تقديمه في معجم البابطين للشعراء العرب المعاصرين، مما يدل على إدراكه لتفرد هذا الشاعر، وممكن مغايرة قصيدته للسياق العام في الشعر السعودي فقال: (وكذلك حسين العروي الذي بعث القصيدة التناظرية حية كما لم يبعثها شاعر سعودي من قبل، ويذكرنا صوته ونبرة الأنا المزهوة بذاتها، ولغته بفخامتها
...>>>...