شهد عام 2010م رحيل العديد من رموز الفكر والثقافة والأدب العربي، حتى أصبح جديراً بأن يطلق عليه «عام الرحيل» فما أن تنتهي الأوساط من فجيعة وفاة مفكر إلا وتليها وفاة كاتب أو شاعر، ويتوالى الرحيل ويموت الرموز وتبقى الثقافة العربية تشيع كل يوم راحل.
...>>>...