يجد البعض صعوبة بالغة في التفريق بين أن يبني بيتاً في فلسطين هدمته الآلة الظالمة الإسرائيلية وبين أن يدعو على إسرائيل بأن تبتلعها مياه البحر الأبيض المتوسط, لا يعرف البعض متى يبني ومتى يلعن, لا عن علة في البصر؛ فأعينهم ستة على ستة, ولا عن علة في السمع؛ فآذانهم تسمع دبيب النمل, ولا عن علة في اللسان؛
...>>>...
|