|
وجه السعد في كل الأحوال نير |
ماني رفيق اللي ذراعه قصير |
لا صار ما هو بالمهمات مسند |
|
|
ما نفع دمعي ولا فاد الكلام |
ولا رعى عهدي عدو ولا صديق |
من ألوم ولي على نفسي ملام |
|
|
متى يصير المكان بجيتك فرح |
وأفرح معه فيك يا أغلا من يجيني |
إما تعالي غلا، وإلا أبعدي جرح |
اختاري اللي تبين، وعلميني |
|
|
ل(معادلة) صعبة بين رغبات المتسول وإمكاناته.. |
ويكفي أنه يقوم على (طرح) قيمة المتسول عند الناس.. |
بعد ما (ضرب) بقيمته عرض الحائط.. |
و(جمع) أساليب الاستجداء.. |
بحثاً عن (قسمة) من كعكة رضاء من تسول عنده..
...>>>...
|
|
|
|
عبدالله عبيان يزاوج بين جمال الطبيعة وجمال المحبوبة في هذا النص الربيعي. |
الا يا قوافي الشعر سوقي الركايب شرق |
لدار الحيا دام الليالي ربيعيه |
وغني لها لا شق صدر السحاب البرق |
|
|
القصيدة هي أنشودة الحياة، وملكة الفن ومملكة الجمال ومكملة الأحلام، ومتنفس الآمال ونوافذ الآلام، تلك القصيدة المتأججة بالشوق والمرتعشة باللقاء والمدهشة بالنقاء قصيدة موشحة بالإيماءات ومطرزة بالرموز ومدبجة بالاستعارات، إنها لحن الخلود وسمفونية الوجود وغسق الجرح وإشراقة الحرف وموقد الذاكرة، إنها نجمات
...>>>...
|
|
|
لم يدر بخلد الشاب الرسي (الوفي) محمد بن منصور بن ريّس (محمد الضلعان) أن مشاركته مطياً ظهور الابل في قافلة من حجاج القصيم وغيرهم والمتجهة عبر قفار وصحارى وأودية نجد وهضابها وصولاً إلى مكة المكرمة لأداء فريضة الحج وذلك في منتصف القرن الثاني عشر الهجري أي بحدود عام 1160هـ. أقول لم يكن يدر بخلده أن مشاركته
...>>>...
|
|
|
|
|
| خدمات الجزيرة |
| اصدارات الجزيرة |
|
|
|