قلة من البرامج الرمضانية هي التي تسعى إلى إيجاد معادلة إنسانية متوازنة يكون طرفاها الإنسان والتسلية الهادفة، أما الكثير منها فإنه ينحو - للأسف - إلى اقتفاء حساسية خطاب الفاجعة الاجتماعية، وتفخيمها حتى تصبح حالة من السعار البكائي، والهرج المتطاول بلا أدنى مبرر فني، أو معاضد تذوقي. |