Al Jazirah NewsPaper Friday 18/09/2009 G Issue 13504
جدد حياتك
الجمعة 28 رمضان 1430   العدد 13504

ما عودتنا الحياة أن تتعاهدنا باللين والدلال.. وما كان من أخلاقها العطف والرقة.. ومع لحظات الضيق وساعات الألم وأوقات الانكسار التي لا تفتأ الحياة تهديها لنا يتباين البشر في طباعهم وأساليبهم لمواجهة هذه المواقف فتجد بعضهم يدمن الشكوى ويمتهن اللوم ويتقمص دور الضحية عند القاصي والداني ويتسول العطف من الجميع, ...>>>...

ندرك جميعاً أن شهر رمضان يحدث فينا صغاراً كنا أم كباراً تغييراً جميلاً يضفي إلى أرواحنا سمواً وجمالاً، ففيه تتقوى الروح بتعلقها بخالقها فتسعى لاكتساب مهارات وممارسات تعبدية عظيمة منها تعلم كيفية تنظيم الوقت فالمأكل في موعد محدد والإمساك عن الطعام في وقت محدد، ونتعلم منه أيضاً فن الاتزان، فنحن في رمضان ...>>>...

ضيف عزيز أتانا بعد طول غياب وسيغادرنا وقد بث فينا مشاعر السكينة تملأ أرواحنا وتهدينا باقات من الأمل الألق.. ويوصينا بأن نكرم رفيقه (عيد الفطر).. سيهل هلاله ومعه طاقة نورانية ربانية وعظيمة، وهكذا يُطوى فصل كامل من كتاب حياتنا مع صيام وقيام وعبادة.

ها آنذا قد أوشك العيد أن يأتي ومعه الجائزة ...>>>...

في أحد الحقول الكبيرة والجديدة بنى طائر لنفسه عشاً وقد كان حقل ذرة خضراء وراح يطعم صغاره من براعم الحقل الجديد إلى أن ظهر لها العرف في عنقها ونبت ريشها في الجناحين تماماً وكبرت قليلاً.. وذات يوم تفقد صاحب الحقل أرضه فوجد أن الذرة قد نضجت وحان جمعها وحصادها والاتجار بها فقال محدثاً نفسه بصوت عالٍ: لقد ...>>>...

- من استودعك كلمة حكيمة؛ فقد أنعم عليك واستودعك ما هو خير من المال.

- من جار على شبابه جارت عليه شيخوخته.

- شارك الآخرين أفراحهم وأحزانهم تصنع تاريخاً معهم ويذكرونك عند الحديث عن حياتهم.

- نمرٌ مفترس أمامك.. خير من ذئب خائن وراءك.

- من يأبى اليوم ...>>>...

صنَّف تشابمان استشاري العلاقات الزوجية لغة الحب بين الأزواج إلى خمس لغات أساسية هي كلمات التشجيع وتكريس الوقت وتبادل الهدايا والاتصال البدني والأعمال الخدمية وبهذه اللغات يستطيع الشريكان أن يتحدثا ويتفهما الحب العاطفي ويكملا بعضهما متى ما أدرك كل من الزوجين لغة الآخر الأساسية.. فنادراً ما يكون لدى الزوجين ...>>>...

من هداية الحمار - الذي هو أبلد الحيوانات - أن الرجل يسير به ويأتي به إلى منزله من البعد في ليلة مظلمة فيعرف المنزل فإذا خلى جاء إليه، ويفرق بين الصوت الذي يستوقف به والصوت الذي يحث به على السير فمن لم يعرف الطريق إلى منزله - وهو الجنة - فهو أبلد من الحمار.

...>>>...

 
 
 

صفحة الجزيرة الرئيسية

الصفحة الرئيسية

رأي الجزيرة

صفحات العدد

الريـاضيـة

الاقتصادية

خدمات الجزيرة

الإعلانات

الإشتراكات

الأرشيف

البحث

اصدارات الجزيرة