لم أستنكر تلك التصريحات الإيرانية (الصاخبة) التي أصدرها المرشد الأعلى للثورة (الفارسية) علي خامنئي، يؤيده فيها الرئيس المنتخب (قسراً) أحمدي نجاد، فاكتسب (الادعاء) بهذه المبادرات الصبغتين السياسية والدينية، مع أن الهدف من هذه التصريحات لا يعدو كونه لعبة سياسية تنوي إيران استغلالها، |