في صبيحة يوم السبت الثامن والعشرين من شهر رجب، عام واحد وثلاثين وأربعمائة وألف، كان مصابنا جللاً، وكانت فاجعتنا هائلة في الخال أبي عبدالحكيم عبدالرحمن بن عبدالله الناصر، وهو الذي عمل في خدمة الوطن بوزارة الخارجية ما لا يقل عن أربعين عاماً متنقلاً بين باكستان ودمشق ومدينة جدة وعمان، حتى استقر به المطاف
...>>>...
|