لا يشك عاقل، أن الوضع الأمني في اليمن يدق ناقوس الخطر. « فالحوثيون « وضعوا أيديهم في أيدي حكام طهران، ودخلوا في قتال مع السلطة اليمنية؛ من أجل إعادة الإمامة. وحولت « القاعدة « ساحة اليمن إلى قتال وتصفية حسابات، حين وجدوا اليمن ملاذا آمنا، وتلقوا دعما لوجستيا وماليا من قوى خارجية؛ من أجل
...>>>...
|
|
|
|
لطالما اعتقدت أن المدرسة هي جزء مني, يملأ عليَّ حياتي, ولطالما كانت زواياها وفصولها وتفاصيلها الجميلة هي مملكتي وذكرياتي.. فيها تاريخي وحاضري, صدّقت ببراءة أنها مِلكي ومِلك جميع الطالبات حين كانت كل معلمة تردد تلك العبارة المشروخة أن المدرسة هي (بيتكن الثاني) الذي تقضين فيه وقتاً طويلاً لتتعلمن فيه
...>>>...
|
|
|