العين الثالثة: ترى ما تراه العينان الأصليتان عند كل إنسان، لكنها لا تخطئ تحديد الهدف، ولا تحكم عليه جزافاً. هي العين التي لا يصيبها الرمد الربيعي ولا الانكسار والانحراف والحول، ثاقبة حادة في الحق، وعند استتباب العدل والإنصاف فهي غضيضة من الحياء والوقار. هي لا ترنو لأي اتجاه
...>>>...
|
|
|
|
لم تبالغ شبكة تلفزيون « سي إن إن» الإخبارية، حين وصفت - خادم الحرمين الشريفين - عبدالله بن عبدالعزيز، بأنه: «صانع تاريخ» بدعوته لحوار الأديان؛ من أجل حماية الإنسانية من العبث، ودوره في دعم عملية السلام في منطقة الشرق الأوسط. ففكرة « حوار الأديان « بدأت ملامحها من الرياض، وانطلقت في مكة،
...>>>...
|
|
|