الشباب هم عدة الأمة في حاضرها، ومعقد آمالها في مستقبلها، وهم وقودها في حربها وسلمها، وبفلاحهم يكون فلاح الأمة، وبضياعهم يكون ضياعها، لذا كان على الأمة أن تعدهم إعداداً حسناً لحمل مسؤولية الأمة في غدها ومستقبلها. وقد أدرك أعداء الإسلام أن قوة أي أمة تكمن في شبابها، فوجهوا سهامهم للنيل منهم،...>>>... |
|
| |
لعل المتعاطفين مع تنظيم القاعدة ممن كانوا مخدوعين بالشعارات التي كان ومازال التنظيم يرفعها عبر بوابة خدمة الدين، وإعلاء كلمة التوحيد، وإحياء الجهاد، (زيفا وكذبا)، بعد أن نجح رجال الأمن في الكشف عن مخططات القتل والتدمير والاغتيالات - مؤخرا- التي كانت تعد لقتل رجال آمنين وإعلاميين، ومستأمنين، ومخططات
|
|
|