إن مفهوم (الضحية) المتمثل في محاكماتنا وقناعاتنا، كان ومازال هو العامل الأهم الذي يقصينا عن رؤية الحقيقة واضحة بينة كضوء الشمس. بل هو عينه الذي يباعد بيننا وبين سيرنا في مدارج الرقي والنضج وتحمل المسؤولية، وهذه القناعة المتجذرة في زاوية عقولنا هي التي تدفعنا بدورها لإلقاء اللائمة على ما...>>>... |
|
| |
في هذه الأيام ومع الاختبارات تُعلن حالة الطوارئ، وتتوتر النفسيات و تستنفر الطاقات وتلتهب المشاعر ومع تلك الأجواء المشحونة تلك رسائل ثلاث من (محب) لأبنائي الطلاب والطالبات ولإخواني أولياء الأمور والمعلمين فيها تذكير وتوجيه لعل الله ينفع بها: الرسالة الأولى للطلاب والطالبات: كم أتفهم مشاعركم...>>>... |
|
|