قد يكون الإنسان صحيحاً ولا يكون متفرغاً لانشغاله بالمعاش؛ وقد يكون مستغنياً ولا يكون صحيحاً فإذا اجتمعا فغلب عليه الكسل عن الطاعة فهو المغبون، وتمام ذلك أن الدنيا مزرعة الآخرة فمن استعمل فراغه وصحته في طاعة الله فهو المغبوط ومن استعملهما في معصية الله فهو المغبون لأن الفراغ يعقبه الشغل والصحة يعقبها...>>>... |
|
| |
(عبير) شابة في العشرين من عمرها بعد أيام من عودتها من رحلة شهر العسل الممتعة والتي كانت في ربوع سويسرا و تحديداً في ريفها الساحر، اتصلت على إحدى صديقاتها المقربات بنفسية (متشنجة) وعين (باكية) تندب حظها وترثي لمستقبلها وتتألم من حاضرها وكأن سقماً مستعصياً اعتراها ووجعاً دائماً أضناها، وكانت قد نقمت من...>>>... |
|
|