لعل من حسن حظ هذه البلاد أن القلاقل والاضطرابات التي تعصف الآن بأغلب الأنظمة العربية من حولنا جاءت في عهد الملك عبدالله، فشعبيته الجارفة، وشخصيته الآسرة، وحب الناس له، وإيمانه بالحوار، كفيلة بامتصاص أي غضب، وتفريغ...>>>...
كنا ولا نزال نفتقد للعديد من الخدمات في مطاراتنا. وكنا ولا نزال إذا سافرنا إلى دول قريبة أو بعيدة، لا يمكن مقارنتها بمستوانا الاقتصادي وموقعنا الحضاري المفترَض، نتحسر على المستويات السيئة التي وصلت لها مطاراتنا....>>>...
حينما تم إعدام معارض ليبي في ساحة عامة بطرابلس، ونقل ذلك مباشرة على شاشة التلفزيون الليبي، أمام الحشد المتفرّج الهائج بصخب، في رواية عنوانها «في مدن الرجال» للروائي البريطاني من أصل ليبي هشام مطر، كان القارئ الغربي...>>>...
حين يعود الأب لبيته تخفق القلوب طرباً وفرحاً.. تنتقي له أجمل الزهور تعبق في طريقه.... وتشعل له أبهج الشموع تتراقص أنوارها في مداها.. وترتدي أزهى الألوان فرحة به.. لا تسعه الأرض فتحمله القلوب.. ولا تكفي له الأكف...>>>...
لم نُفاجأ بالأوامر الملكية الكريمة، ولم تَصب أيٌ منا الدهشة، أو نشعر بالذهول، أمام هذا الذي أمر به خادم الحرمين الشريفين وهو في طريقه إلى المملكة، لمعالجة الكثير من متطلبات المواطنين والمؤسسات التي تخدمهم، فهذا...>>>...
بخطابه الأخير وضع (القائد) آخر طوبة للحده إن أمكن أن يحظى ب(لحدٍ) ما لم تمزق جثته إرباً إرباً بعد أن ارتكب كل ما يمكن أن يخطر على عقل أعتى مجرم حاقد على الإنسانية، بأن يخترع ما شاهدناه أو لم نشاهده من أساليب بطش...>>>...
لبس الوطن أبهى حلله.. رسم ابتسامة عريضة على محياه.. ابتسامة صادرة من القلب للقلب.. عاش الوطن فرحة لا تقارن.. وبان حجم التلاحم بين القيادة والمواطن.. تسابق المواطنون بعفوية وصدق على تبادل التهاني بعودة خادم الحرمين...>>>...
(يا هلا كثر التراب وكثر ما مرَّ السحاب وما مشت الركاب وما قُلطت الحيل و (برطم) البخيل) *** بهذه العبارات الترحيبية (الشمالية) العفوية التي كان يقولها أهلنا في الشمال تحديداً لدى حلول قادم عزيز عليهم أردنا أن نرحب...>>>...
تداخل المدير التنفيذي لهيئة دوري المحترفين مع برنامج مساء الرياضة بشأن ما طرحته بالبرنامج بشأن غياب الكفاءات عن الهيئة التي سيطر على أعمالها الأستاذ محمد النويصر والدكتور حافظ المدلج وأصبحا الكل في الكل مع تغييب...>>>...