لقد كانت هناك أحلام توسعية لدى (الشاه) ولهذا عمد إلى عسكرة نفسه وأصبح يمتلك خامس قوة عسكرية، ولكنه كان عدواً عاقلاً، يزن الأمور، ويراعي المصالح، ويحترم الأحلاف، ويرضى بجنون العظمة، ولم تكن رؤيته (أيديولوجية) ولا (عنصرية) وما كان ثورياً كما كانت الآيات والملالي. وإشكالية (إيران) الراهنة...>>>... |
|
| |
كما قيل (الكلمات غدارات محشوة)، وما من كاتب حين يكتب إلا ويضع أمامه هدفاً، ومن كاتب لآخر تختلف الإملاءات، والطباع هي التي تقود أحياناً، ويبقى مستوى تفكير الإنسان، وثقافته، وأبعاد رؤيته، وعلاقاته بالمجتمع وشؤنه مصدراً عظيماً من مصادر الحفز، والإلهام، والدافعية، بل إن بعض النزوات لبعض الكتّاب تجدها في...>>>... |
|
|