في تاريخنا الإنساني المعاصر شخصيات تستحق الوقوف عند تجربتها السياسية الخالدة، وربما الذي يغرينا بذلك الوقوف هو النقيض الذي تعيشه الأمة العربية في هذه الحمى التي اكتسحت الجسد المنتفض من فرط حرارتها الأشد قسوة من حمى أبي الطيب المتنبي؛ لأن الواقع الملوث بالفيروسات والمكيروبات لا يمكن تعقيمه...>>>... |
|
| |
أتفق جزئيا مع من يرى أن أزمتنا التعليمية يمكن أن تنحصر في جانب واحد فقط من جوانب العملية التعليمية، هناك من يرجع ضعف المخرجات وتدني مستويات الطلاب وافتقارهم للمهارات الحياتية إلى سوء المناهج وتركيزها على التلقين والحفظ والاستظهار والنظر إلى الاختبارات على أنها الهدف النهائي من التعليم, وهذا الرأي مقبول...>>>... |
|
|