هذه قصيدة (الخطامة بمنطقة سدير) التي تحتل مكانة كبيرة في نفس الشاعر حمد بن سليمان بن حمد آل غيامة - رحمه الله - الذي عشق هذه القرية بطبيعتها الجذابة واجتماع أهلها وصفاء قلوبهم وقرب مساكنهم من بعض والتفافهم حول الجامع الذي يتوسط البلد ويجتمع فيه الناس خمس مرات في اليوم والليلة، فهو في منزله يرى الوادي
...>>>...
|
|
| |
قبل سنوات طويلة كان أحد زملاء وأصدقاء ومحبي الشاعر المعروف هلال المطيري يدرس في كلية العلوم الإدارية والشاعر هلال وقتذاك في كلية الآداب وصادف أن أخذ زميله مادة لم يوفق في تحصيله العلمي في درجتها المتدنية ولجأ إلى زميله الشاعر هلال (ليفزع له عند دكتور المادة) فما كان من (أبو سارة) إلاَّ أنه هبّ كعادته
...>>>...
|
|
|