* يختتم منتخبنا الوطني اليوم مبارياته في الدور التمهيدي للتصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2026 وكأس آسيا 2027، بعد أن تصدر مجموعته وتأهل للتصفيات النهائية المؤهلة لكأس آسيا.
* * *
* هل تصل المحاسبة للأندية إلى درجة مساءلة إدارة كل ناد عن أسباب ومبررات التعاقد مع المدرب أو اللاعب (أجنبي أو محلي) ووضع مستهدفات ومؤشرات لهذا التعاقد، ثم محاسبة الإدارة على النتائج؟! ما دام أن الدولة -أيدها الله - هي التي تدعم وتموّل خزائن الأندية. فلا تزال الفوضى في الإنفاق كبيرة وما زالت الأندية تتعاقد في الموسم الواحد مع مدربيْن وثلاثة وأكثر من ذلك.
* * *
* في نهائي كأس الملك أضاع لاعبو النصر ثلاث ركلات ترجيح، ولكن كل الهجوم والإساءات طالت علي الحسن فقط! وإذا كان مشاري النمر شاباً صغيراً وصاعداً، فماذا عن المحترف الأجنبي تيليس؟!
* * *
* مع بدء الصيف وتوقف النشاط الرياضي وقرب فترة التسجيل للموسم الجديد بدأت جماهير الأندية المحبة والعاشقة في ترشيح من تراه مناسباً للاستقطاب لأنديتها، ودخلت هذه الجماهير في عراك عبر وسائل التواصل الاجتماعي بشأن اللاعبين، وأيهم كان الأسبق في الاختيار!
* * *
* الهجوم على بعض الشخصيات المرشحة لمجالس إدارات بعض الأندية من قبل إعلاميين وجماهير في السوشال ميديا قائم بلا حسيب ولا رقيب، فكيف تمتهن سمعة شخصيات محترمة لها التقدير في المجتمع دون محاسبة؟!
* * *
* بعض البرامج الرياضية التلفزيونية تتعمَّد استقطاب بعض المهرجين بمسمى (ناقد حصري) لإضحاك المشاهد عليه ولكسر حدة الطرح الحاد في البرنامج.