أسئلة كثيرة تُطرح، وستبقى تُطرح على إدارات المهرجانات التي تنهض بالمسرح ولجان المشاهدة حول وجود المرأة المسرحية السعودية في مختلف شؤون وشجون المسرح من تمثيل وتأليف وإخراج وفنيات.. فمتى يسمع ويسمح لها لتقديم عروضها المسرحية؟؟ أم أنها ستبقى مجرد أمنيات وأحلام.. حيث تعاني امرأة المسرحية من شطب أسمها والضرب بنصوصها عرض الحائط.. وحرمانها من الدعم والتشجيع والتقديم بل
...>>>...
كأننا نقف أمامكم بحمامنا، بطوقه وأجنحته القصيرة، لنقول لكم شكراً أن منحتمونا هذا الحب، كأنها أشارت لي نحو ناشرها، المركز الثقافي العربي، فتبعتها مأخوذاً بهما، وكأنني أشرت لها صوب حمامي الذي لا يطير، فأبرقت بحمامها ذي الطوق، الذي أغوت بجماله «أبو ظبي» ففازت، وأغويت بحمامي الذي لا يطير أهل تونس، فأطلقوه مع يمامهم الحرِّ في شارع الحبيب بو رقيبة.
...>>>...
لم يكن الوجعُ يسيرًا ألا تحملَه إرادةُ الوفاء ومشاعر المحبة ودَينُ التلمذة نحو دارتك العامرة فينصتَ «كما كان وسيبقى» في حضرة جمال قلبك وكمالِ علمك، وهل بلغ جبروتُ «الديسك» أن يحرمَه شهودَ كتابِه بين يديك مقروءًا ومُقومًا ومنتقدا؟!
أهداه إليك باعتذار وعلى استحياء وعبر وسيط؛ فما عهد نفسه مُدِلا بما يكتب بين نظرائه فكيف به أمام قامتك؟! وحين
...>>>...