الفنان كمال المعلم، علم ورمز تشكيلي إذا حضرت أعماله في أي مناسبة أثارت الدهشة والإعجاب وإذا غاب طرح التساؤلات والإلحاح على مشاهدة جديدة، مثل المملكة في كثير من المناسبات وأصبح أحد مشاهير النحت في أهم معرض في الصين أعماله تشارك مع أكبر الأسماء شهرة وتعرض في حديقة مخصصة لهذا الغرض في الصين، يلامس الواقع ويستلهم منه أفكاره، يقتنص العناصر اقتناصا ليذيبها في إبداع جديد، يحمل درجة علمية متخصصة في الفنون التشكيلية من إيطاليا ويعد من أوائل من تلقوا التعليم على مستوى المملكة أسهم في كثير من المناسبات ووكل له العديد من المهام لا تتسع المساحة لذكرها ولا يحتاج أي مثقف ومتابع للساحة أن يتعرف على هذه الشخصية الإبداعية، في لوحاته وتشكيله في النحت خصوصية وهوية جعل من الفرس وسيلة وسبيلا للتعبير عن عشقه لهذا المخلوق فهو فارس على صهوة الخيل وفارس في إبداعه التشكيلي.