حين يخلص المثقف لرسالته العلمية فإنه سيصل بعد فترة ليكون مرجعًا فيها، ومؤلفاتُه علامة فارقة في حقلها، وهو ما صنعه «معالي الأستاذ الدكتور» علي بن إبراهيم النملة، اللغوي والمكتبي تخصصًا والأستاذ والمؤلف ممارسة والمستشار والوزير سابقًا، حين أصبح مرجعًا موثوقًا في الدراسات الاستشراقية، وقد سبق أن أصدر كتباً عدة في هذا المجال، وأضاف إليها مؤخرًا كتابين مهمين عن (مصادر الاستشراق والمستشرقين
...>>>...
هذه العبارة جعلتها عنوانا لمقالاتي التي أرثي فيها بعض الأعلام، أولهم الشيخ عبدالرحمن بن محمد بن قاسم، ثم الأساتذة: سعد بن محمد بن جنيدل، حسين بن عبدالله بن جريس، عبدالله عبدالجبار، عاتق بن غيث البلادي.
مقدمة
رحم الله أبا سهيل الذي كتب عنه الكثيرون، وجمعت ما اطلعت عليه -وخاصة ما نشر في هذه الجريدة لأبي يعرب محمد بن عبدالرزاق القشعمي وغيره- من
...>>>...
حصلت الكاتبة والشاعرة السعودية مها بنت عبود باعشن على الجائزة الإعلامية من جائزة الإنسان العربي المقدمة من المركز العربي الأوروبى لحقوق الإنسان والقانون الدولي (مقره مدينة أوسلو النرويجية) عن روايتها (حب فوق سطح مرمرة)، وهي رواية سياسية إنسانية عن سفينة مرمرة التركية.
وجائزة الإنسان العربية الدولية لعام 2011 هي جائزة دولية سنوية خصصت لتكريم جهود الدول والمؤسسات والمنظمات
...>>>...
تم وبحمد الله انتقالنا من منزلنا الكائن بحي الريان بمدينة الرياض، الذي أمضينا فيه قرابة ثلاثين عاما، وذلك يوم السبت 15 محرم عام 1433هـ الموافق 10 ديسمبر عام 2011 إلى منزلنا الجديد بحي الياسمين شمال مدينة الرياض بعد أن اكتمل بناؤه ولله الحمد، وعند انتقالنا من الريان وقفت على عتبة البيت وقفة توديع لما له من ذكريات في نفسي فأصغر أولادي ولد فيه
...>>>...