كسيحٌ مسائي
وقلبي كسيرْ.
وقد «قتلتني بدونِ سلاحٍ»
فكنتُ الطليقَ الأسيرْ
أسيرُ ولي رغبةٌ في السماء
وبي شهوةٌ أنْ أحلّق
كيما أكون
وكيما أصيرْ..
كما كنتُ دوماً
كما أشتهي
مثلما يرتضيه الضميرْ.
ولي طيرُ حُبٍّ
يحطّ على القلبِ
ثمّ يطيرْ.
لماذا إذا جئتِ تأتي التواريخُ
تأتي القبيلةُ
يأتي رجالُ القبيلةِ
تأتي النساء
وتأتي رياحينها ...>>>...
صفحة الجزيرة الرئيسية
الصفحة الرئيسية
صفحات PDF
البحث
أرشيف الأعداد الأسبوعية
ابحث في هذا العدد