تهتم اللغة العربية ببيان معاني دلالة الألفاظ على المراد من النص، وما لم يتبين المعنى فإن اللفظ والألفاظ تبقى دون فهم واضح للمتلقي، ومن هنا، تنشأ كثير من التخبطات السيئة الواضحة السوء ومن هذه التخبطات ما يلي:
هل فشل الطب الحديث في علاج الإنسان من آلامه وأوجاعه.. على الرغم من التقدم الهائل في مجال الاختراعات والاكتشافات والتشخيص والأشعة السينية والتحاليل والتقدم في فن التمريض والتدليك..؟
لقد استخدم الطب الحديث كل ما حولنا من حيوان ونبات وجماد واستخلص الأدوية والمركبات.. كما استخدم المواد العضوية والكيماوية وصنع الأقراص والكبسولات والمواد العلاجية
...>>>...
سل الدقيق وماءه.. والزيت وانسكابه.. والموقد واشتعاله.. والروائح وارتحالها والموائد وأضواءها.. والأرض ما بعد ذلك واحتواءها والمعدة وما باتت عليه وزفرت.. سلهم كم من درهم فاض إليهم بلا اشتهاء أو اقتطاع لجوع.. وسل العقل كم من درهم قبض عنه وهو في حاجة وسوء.
إن من أعجب النوادر الشجية أن ترى تهافت المتهافتين -وهذا امتياز قد يتسع أثره لدى النساء- على أصناف الطعام والسعي الحثيث لاقتنائها على بعد
...>>>...
الوحدة الوطنية التي أُعلنت متكاملة عام 1351هـ هي سياج الأمن الوطني، وهي تاج على رأس كل مواطن ومواطنة، بها يتحقق قول الله تعالى: «الذي أطعمهم من جوع وآمنهم من خوف» قريش-4، وبها نتصوّر نعمة الأمن التي امتنَّ الله بها علينا في قوله تعالى:
حراك سياسي يعصف بالمياه الراكدة في أعماق وجدانها، كما عصفت رياح التغيير في وجدان كل عربي، ولِمَ لا...!! وهي التي تجري السياسة في عروقها، تشربتها منذ نعومة أظفارها في حضن والدها وهما يستمعان إلى إذاعة لندن كل ليلة قبل أن تظهر قناتا الجزيرة والعربية وشبكات التواصل الاجتماعي.
همها هم كل مسلم اغتيلت ممارسة شعائره باسم الإرهاب، وكل عربي حُوِّلت
...>>>...