بعد استلامي مهام نادي القصة السعودي عام 1408هـ/ 1988م، كان أول عمل مطبوع بدأت في مراجعته وتصحيح الطباعة الأولى له هي رواية الروائي والكاتب/ إبراهيم الناصر الحميدان، في روايته غيوم الخريف، أي أني من خلال هذه الرواية جاءتني فرصة التعرف عليه عن قرب، بعد أن قرأتها كثيراً وفي نسخ متعددة، ثم قابلته في بيته الأول في حي الملز، وفي مقر الجمعية العربية
...>>>...
هذه الكلمات كانت لها صداها في مجتمعنا البعيد ولها معان جميلة عند أكابر عن أكابر ملؤوها حباً واحتراماً واعتزازا.. وهؤلاء الرجال درسوا القيم والمبادئ وعرفوا مغزاها وطبقوها على الأرض في القربى واليتامى والمساكين والجار ذي القربى والشارع.. وعلى سبيل المثال نقرأ سوياً
...>>>...