الأدب بتعدديته ظلّ مرادف الحياة الممتد, ذاك الذي يخطف من التفاصيل والصور الكبيرة زوايا للنظر, ولالتقاط المشاهد الموحية لانعكاس وقت ما, أو حضارة ما. وأيا كانت لغة هذا الأدب أو مصدره يظل كوة للاقتراب من (آخر ما) أيضاً ومعرفته لفهمه كوننا نشترك جميعاً في المشتركات الكبرى بدءا بالإنسانية, وانتهاء بتفصيل يومي اعتيادي.
|