للرواية سحر لا يلبث أن يغيبك عن اللحظة لتنساق في مجرياتها تتألم لألم هذا وتأسى على ذاك وتتنقل بفكرك لأي موطن رحل أشخاصها إليه بل يحدث في كثير من الأحيان أن تتقمص أحد شخوصها تقمصا تندمج فيه ملامح شخصيتك حال قراءتها ولا تعود لك ذاتك إلا بعد زمنا قد لا يأتي ومن هنا كانت الرواية أداة فاعلة ومؤثرة.
ومن هنا كانت أميمة الخميس الحدث الأجمل إيقاعا في سمفونية أحدية سارهالخزيم أول صالون ثقافي نسائي
...>>>...