لغة الحوار المفقودة !! عبدالله المقحم
|
يبدو أن الأحداث الجسام التي تمر بها بلادنا هذه الأيام قد فتحت أبواباً للحوار حول موضوعات اجتماعية وثقافية ودينية وسياسية شتى.
إلا أن التعاطي مع ذلك المفهوم للحوار والنقاش لم يرق - في غالبه - حتى الآن إلى مستوى الحدث.. وما زالت أجواء الريبة والتوجس تلف أكثر ما يُطرح ويُقال.
إننا نريد طروحات حقيقية للحوار العقلاني المتزن البعيد عن التشنجات والاتهامات واصدار الأحكام المسبقة ونفتح أبواب الحوار وفي كل الاتجاهات ونناقش مع الآخ.........
|
التفاصيل | |
|
|
|
|
|