|
في السنوات الأخيرة صارت مشاركاتنا بعضنا لبعض في المناسبات (آلية)؛ لأن التقنية قد تحكّمت حتى في مشاعرنا بدءاً بالهاتف الثابت (الله يذكره بالخير) مروراً بالجوال الذي أخذ حيزاً كبيراً من الشهرة في هذا المجال، حيث اكتملت حلقة الآلية القاتلة فلم يعد للصوت مجالاً، حيث جاءت الرسائل النصية الجامدة والتي معظمها ...>>>... | |
|
|
- بأحسن حال برغم كثرة المشاغل والارتباطات. |
* العيد بماذا يرتبط لديك؟ |
- بأشياء عدة، أهمها الاجتماع السنوي المحبب لي. |
* آخر عيدية أخذتها ما مقدارها ومن قدمها لك؟ |
- 100 ريال من عمي عبدالله. |
|
|
إذا اختلط إحساس الورد بإحساس العيد يصبح الحديث ذو شجون تنبض بالفرح.. علي المفضي يقدم لنا خلطة الفرح هذه شعراً: |
يا حديث الورد للعيد بك معنى جديد |
والسنين اللي مضت منك عادت لي جداد |
|
|
في عيون الأطفال تلمع (فرحة) العيد.. |
وعلى محياهم ترتسم (لوحة) سرور ساحرة.. |
تستنطق الأشياء في حولنا ب(فرج)!! |
لثيابهم الجديدة (ألق) خاص.. جذاب.. |
فالكبار يلبسون الجديد أيضاً.. |
|
|
من شدة التعب والسهر استسلم الحميدي المريبيط لسطوة النوم في مكان غير مناسب.. |
يقول الحميدي: في أحد الأعياد الشتوية لم أنم طوال ليلة العيد وفي نهار العيد الأول خرجت الى مخيم قريب من محل إقامتي لقضاء ساعات هناك.. ومع مرور الوقت أعياني السهر وقلة النوم فتركت المخيم بعد المغرب وذهبت إلى البيت ...>>>... | |
|
إلهام الأنف شرها أو تقاها |
غيبٍ لمن سواه محفوظ باللوح |
الهم فجوره والتقى وابتلاها |
وقال اعملي يا نفس والسر مفضوح |
والفايز اللي ردها عن هواها |
|
|
البارحة بالعنا والضيق والحيره |
ليلي سهرته لحالي وأحسب انجومه |
فكرت في واحدٍ ما همت في غيره |
اللي تزول الهموم بلحظة قدومه |
يزيل همي حبيبي شمعة الديره |
|
|
| |
| خدمات الجزيرة
|
|
اصدارات الجزيرة |
| |
|