يقول وزير العمل الدكتور غازي القصيبي في لقاء له مع مديري مكاتب العمل في الرياض الأسبوع الماضي: (لا توجد وظيفة شريفة وأخرى غير شريفة). وأضاف: (لا أعرف تقسيما طبقا لذلك، فالوظيفة غير الشريفة هي التي ينفر منها الشرع ...>>>...
لم تكن المعادلة ولن تكون عادلة، في شأن عدوان إسرائيل القائم منذ أسبوعين ونيف على غزة الصامدة المقاومة في جلد، وصدق وفداء.. لكن المتفكر في أمر هذا العدوان, سوف يدرك كثيراً من الحِكَم التي تنجلي من ورائه.., وتتشكّل ...>>>...
يتحدث كثير من المحللين الذين يتناوبون الظهور على محطات التلفاز وكتّاب الأعمدة في الصحف عن عدم قدرة العدو الاسرائيلي على تحقيق أهداف عدوانه على غزة رغم قضائه قرابة ثلاثة أسابيع، وهي فترة زمنية تعد طويلة في عمر الحروب ...>>>...
ستة عشر يوماً من التطاول والعنف والإرهاب الصهيوني الذي يجمع العالم كله على وحشيته وعنفه، ستة عشر يوماً من القصف المتوحش، والمجازر والقتل البشع للعزل من الرجال والنساء والأطفال. ستة عشر يوماً من الصمت العالمي المخيف، ...>>>...
أمام الإمارات برهن منتخبنا بالمستوى الرائع أولاً.. ثم النتيجة الكبيرة على مقدرته الفنية.. وحضوره بالتوقيت المناسب بأنه المنتخب المؤهل من كافة الجوانب للمرور بسلام متجاوزاً كل العقبات التي قد تعترض طريقه.. .. كان ...>>>...
تقول المادة السابعة عشرة من لائحة الاحتراف الصادرة مؤخراً ما نصه: (إذا رغب النادي في تمديد أو تجديد عقد أحد لاعبيه عليه أن يقدم له عرضاً كتابياً قبل انتهاء عقده بستة أشهر).. هذه الفقرة - المثيرة للجدل مأخوذة من ...>>>...
حتماً طبيعة العلاقات الاجتماعية في مجتمعنا المحلي خلال العشر سنوات الأخيرة تغيرت واختلفت بل انتقلت إلى صيغ جديدة وغير معهودة, وتنازلت عن نمطيتها القديمة التي كانت تقوم على الارتباط بصلات منتظمة بصورة دورية أو مناسباتية ...>>>...
اقترب المنتخب السعودي كثيراً من اللقب الخليجي الرابع في مشواره مع كأس الخليج.. حيث لا يفصل الأخضر عن اللقب سوى خطوتين ستكون الثانية منهما في النهائي وهي الأصعب والمتوقع أن تكون أمام المنتخب العماني الشقيق.. الأخضر ...>>>...
أخيراً أفرج لصوص البحر الصوماليون عن الناقلة السعودية المحتجزة في عرض البحر، والتي كانوا قد احتجزوها منذ (55) يوماً، وكانوا يفاوضون بكل (بلطجة) على فدية كبيرة بلا حق أو مطالب يقبلها العقل إلا لمجرد (السلبطة) واللصوصية ...>>>...
نزولاً عند رغبة كثير من القراء لإعطاء هذا الموضوع حقه أعود اليوم لإكمال ما ذكرته في مقالي السابق حول التسويق بشكله العام حيث تختلف الشعوب والأمم حسب اتساق طباعها وتنافر معتقداتها في ثقافة التسويق الخاصة بها؛ لذا ...>>>...