بينما يبحث العرب بقلق بالغ عن حلول لأزمات لبنان المزمنة والمستعصية، التي تبدو بلا نهاية.. وفي حين يختلف المعنيون بالشأن اللبناني حول النقطة التي يجب البدء منها، والجهة التي ستتولى الحل أو الإشراف عليه أو على تنفيذه، وتتدخل قوى لها أول.. وليس لها آخر في كل كبيرة وصغيرة لبنانية، ويبدو أن...>>>... |
|
| |
لأحداثِ الشارع العربي قراءاتٌ متعددة وفقَ زواياها واهتمام رائيها ومُترائيها؛ فبينما المشهد العام حديثُ الناس فإن تداعياته التفصيليةَ أهمت المتخصصين؛ فإفرازاته السياسية «مثلا» شغلت كتابات ومداخلات المحللين، وانصرف الاقتصاديون لما يعنيهم، وتوقف المثقفون عند قضاياهم، ومنها: قبول «جابر عصفور» للوزارة في
|
|
|