في حالاتٍ كثيرةٍ لعلَّه تطغى أثناء القراءة لأي عمل علمي، أو أي عمل أدبي، أو أي عمل ثقافي لعلَّه تطغى عاطفة الإعجاب، وهُنا إذا طغت العاطفةُ على العقل الحر المتبصر فإنَّ التردي في هذا يكون سبيلاً لا محيد عنه إلى (عمى البال) بحيث تخفى العيوب الأصليةُ والعيوبُ الفرعيةُ لأي عمل ما أمام القارئ قراءة مُعجب للمؤلف، وهذا وجدته خلال لقاءاتي المتعددة
...>>>...