أحلامُها قُبَلٌ
وأحلامي عسلْ
همزَ الِّلقاءُ لمركبِ
اللقيا
فهلْ
لم تصطحبْ خجَلاً
ولم أحملْ
عجلْ
عِشقٌ بلا
حدٍّ
محا
معنى الغزلْ
لا أين للنُّزهاتِ
إلاَّ في زحلْ
في جنح ثانيةٍ
ولا ندري
وصلْ!
لا غيرها الأنثى
ولا غيري
الرَّجلْ
***
تتعلم النَّجْماتُ
من همساتنا
ما لم يُقلْ
والحبُّ
مشدوهٌ بحبٍّ
لا يملُّ
بلا زللْ
قدم الصباحُ
يغار من إصباحنا..
يا ليل طُلْ
هذي ...>>>...
لا شيء...
لا شيءَ..
و لكني:
جئتُ أوافيكْ
جئتُ أوافيكَ بنارٍ
أصغرَ من جمري،
وبأسرارٍ
يكتبها الصمتُ؛
إذا أشرفتُ على صمتي،
واخترتُ العزلةَ،
واخترتُكَ للعزلةِ
باباً لا يُغلقُ بالأصفادْ،
واخترتُ الأصفادَ
لتقتلعَ الحرّاسَ،
وهيبةََ أثوابِ الحرّاسِ،
ووهمَ الهيبةِ
بين الريبةِ والأنفاسِ،
وبين الخوفِ
وبين الناسِ،
وبين الدمعةِ ...>>>...
صفحة الجزيرة الرئيسية
الصفحة الرئيسية
صفحات PDF
البحث
أرشيف الأعداد الأسبوعية
ابحث في هذا العدد